وأضاف أن "السيارات الفارهة تعمل بتقنيات معقدة تكون أنظمة سحب الهواء فيها موجهة نحو الأسفل، إلى جانب أن نظام سحب الهواء في المحركات الأخرى الأقل يكون موجهاً للأعلى، مما يجعل من الصعب وصول المياه إلى محركاتها، وهذا يقلل من فرص تعطلها، إضافة إلى عدم وجود تعقيدات إلكترونية كهربائية كثيرة"، لافتاً إلى أن السيارات الفارهة لديها مستشعرات حساسة تطفئ المحرك تلقائياً عند اكتشاف المياه أو أي سائل غير مألوف لمنع الأعطال.

المركبات الكهربائية التي تعمل بخلايا الوقود بتحويل غاز الهيدروجين إلى كهرباء

الكهربائية لكن مع التطور بتصنيع هذه السيارات ازدادت المسافة التي يمكن أن تقطعها

شهدت مبيعات السيارات الكهربائية، ارتفاعًا خلال العام الجاري بنسب تقترب من النصف، مقارنة بعامي ٢٠١٧، و٢٠١٦، حيث ارتفع عدد السيارات الكهربائية ليتخطى حاجز الـ٣ ملايين سيارة حول العالم؛ كما تُخطط الكثير من الدول لأن يصل حجم مبيعات السيارات الكهربائية، إلى أكثر من ٥٦٠ مليون سيارة بحلول عام ٢٠٤٠. 

سر لا يعرفه الجميع.. الأرباح الكبيرة لشركة تسلا ليست من بيع السيارات فقط

واكب عالم التكنولوجيا والأعمال من خلال الاشتراك بنشرتنا البريدية

وحاضراً، يورد فريق علمي من "جامعة أوساكا متروبوليتان" في اليابان أنه اكتشف آلية قد تستطيع التغلب على تلك العقبة عبر الإنتاج التركيبي الموسع لوسيط يحتوي على ذرات مكهربة، أي أيونات، وموصلة للتيار الكهربائي بسرعة عالية.

تُعَد تكلفة التأمين على طرازات تيسلا من بين أكثر السيارات الكهربائية

اجزاء المحرك الكهربائي اقل من المحرك العادي لذلك فهو نادرا ما يحتاج الى الصيانة.

وتبعا لما أظهرته نتائج اختبارات التصادم بهذه السيارات فقد تمت السيطرة على الجوانب التقنية الخاصة بالبطارية والتوصيلات الكهربائية؛ حيث يتم قطع الإمداد بالتيار الكهربائي في حال وقوع حادث في فترة قصيرة جدا.

أجزاء السيارات الكهربائية انقر هنا في حالة وقوع حادث ستحتاج غالبًا إلى الاستبدال وليس الإصلاح

مركز لإمدادات الطاقة في اقتصادية قناة السويس بشراكة صينية

الإمارات تؤكد: لم يتم استخدام تخصيب السحب في العاصفة الأخيرة التي سببت الفيضانات الشركات والأعمال

ففي حالة لتصادم سيارة كهربائية تعمل بالبطارية، يجب إزالة البطارية وتفريغها وتجميدها ثم إتلافها، لذلك تعد سلامة البطاريات واحدة من أكثر المشكلات صعوبة التي تواجه شركات التأمين في التعامل مع المطالبات بالإضافة إلى نقص البيانات المتوفرة حول السرعة التي تنخفض بها سعة البطارية.